مشكلة الخدم و المربيات

الثلاثاء، 24 مايو 2011

حلول ومقترحات للحد من ظاهرة الخدم و المربيات

مع التسليم بأن "الخدم " أصبحت ظاهرة اجتماعية وضرورية تفرضها عوامل كثيرة، إذن لابد من التعايش معها رغم سلبياتها الكثيرة والعمل المستمر للتخفيف والتقليل من آثارها السلبية عن طريق:



*تعاون أفراد الأسرة على خدمة أنفسهم قدر الإمكان بإعادة تنظيم البيت من الداخل وتوزيع المسئوليات على أفراد الأسرة "مثلما يحدث في العديد من البيوت العربية العاملة".
*تغيير كثير من العادات السلبية "مثل كثرة الولائم واستقبال الضيوف كل أيام الأسبوع والحد من مظاهر البذخ والإسراف ".-

*عدم تقليد الأغنياء في أنماط وأساليب معيشتهم وبالتالي عدم استقدام الخدم إلا لضرورة حقيقية وعدم توافر الحل البديل.
البيت غرفة أو مكان خاص يهيئ له معيشة إنسانية وأن يكون له ساعات عمل معينة.
*عدم استقدام الخدم غير المسلمين  الأعمال التي ستوكل إليهم بالتفصيل وأن تضمن لهم حقوقهم.
*أن يكون للخادم أو الخادمة داخل
 *أن نقلل من فرص اختلاط الذكور بالإناث ونمنع الخلوة تماما.

*أن نحترم مشاعر الخدم ولا ننظر لهم نظرة دونية ونشجعهم بحوافز مادية للإخلاص والإجادة في العمل والاستقامة.
*المراقبة المستمرة، فلا نثق فيهم الثقة المطلقة ولا نخونهم أو نتهمهم بغير دليل وأن تحتفظ كل أسرة بأسرارها بعيدا عن الخادمة.
*يمكن الاستعاضة عن المربية بدور الحضانة التي يلزم التوسع في إنشائها والإشراف المستمر عليها وأن تكون العمالة بها مدربة علميا وعمليا لرعاية الطفولة.
*.مكن الاستغناء عن السائق الخصوصي بحافلات النقل الجماعي للأبناء والنساء وتكون المسئولية للجهة مالكة السيارات


 
فيديو متعلق بالموضوع :


- صورة من تصميمي:

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق